أسد اللات، القرن 1 م كان يتصدر الواجهة الخارجية لمعبد اللات. بصفته حامياً لظبية، يعتبر تمثال الأسد هذا، رمزاً للسلمية. تضرر بشدة من قبل تنظيم داعش.