يشكّل البناء المسمّى بالقصر الشرقي، جزءاً من قصر الخليفة هارون الرشيد. تم الحفاظ على هذا المعلم الأثري بعد انتهاء عمليات التنقيب وجعله متاحاً لزيارة العامة.
يستخدم مشروع توثيق الإرث الحضاري السوري/ متحف الفن الإسلامي ببرلين ("المشروع"، "نحن"، أو "الخاصة بنا") ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) على موقع/نطاق syrian-heritage.org.
وباستخدامك للموقع فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.الموافقةسياسة الخصوصية